المصدر   : كتاب "تهويد القدس" لمدير دائرة الخرائط في جمعية الدراسات العربية (خليل التفكجي)

 

1- عطيرت كوهانيم: تتغلغل بشكل كبير في البلدة القديمة وتمكنت من الاستيلاء على عشرات العقارات في الحيين الإسلامي والمسيحي.

2-  جمعية العاد: تتخصص في تهويد بلدة سلوان (جارة الأقصى) وهي من تدير المشروع الاستيطاني الضخم المعروف بـ "مدينة داوود".

3- سلطة أراضي إسرائيل: تدير ما تدّعي أنها أراضي إسرائيل بما في ذلك الأراضي التي كانت ملكاً للحكومة الأردنية.

4- حارس الأملاك اليهودية في القدس: تتبع  هذه الدائرة لوزارة القضاء وتدير الأملاك التي تدّعي أنها كانت ملكا ليهود أو مؤسسات يهودية في الفترة الانتدابية أو تلك التي كانت تدار في الفترة الأردنية.

5- حارس أملاك الغائبين: يدير أملاك الفلسطينيين الذين يقيمون خارج حدود مدينة القدس أو الأملاك التي تعود للدول التي قامت بالاعتداء على إسرائيل عام 1948.

6- الصندوق القومي اليهودي: كان يدير الأراضي التي تم شراؤها من أجل بناء المستعمرات قبل عام 1948، ويدير أيضا الأملاك في مستعمرتي النبي يعقوب وعطروت.

7- سلطة تنمية القدس: تعد الذراع التنفيذي للمشاريع الكبرى في القدس، ومن أبرزها مشروع ترميم السور وأعمال تنمية في سلوان وجبل الزيتون، وإقامة 9 "حدائق قومية" حول البلدة القديمة، وتحديث البنية التحتية فيها.

8- مؤسسة الحائط الغربي"البراق": تتبع لمكتب رئيس الوزراء مباشرة وهي المسؤولة عن الخطط الخاصة بمحيط الحائط الغربي بما في ذلك الأنفاق المحيطة به.

9- شركة تنمية القدس الشرقية: تتبع لوزارة السياحة والبلدية وتعمل في تطوير المشاريع والبنى التحتية الخاصة بالسياحة في القدس ويتركز عملها على "الحوض المقدس" للبلدة القديمة الذي يشمل جبل الزيتون وجبل صهيون ووادي الربابة.

10- شركة إعادة بناء وتطوير الحي اليهودي: تعمل تحت رعاية وزارة السياحة والبلدية، ومسؤولة عن صيانة ما يحيط بالحي اليهودي و"مدينة داوود" الاستيطانية في سلوان.

11- صندوق ميراث جبل الهيكل: تأسس رداً على القرار الصادر عن اليونسكو عام 2017 بخصوص نفي صلة الشعب اليهودي بالمسجد الأقصى، ويهتم فقط بقضايا المسجد، وتم تخصيص مبلغ 2 مليون شيكل سنوياً لترويج حملات إعلامية حول ارتباط اليهود بهذا المكان المقدس.