محمد صيام

نشر في: 28 يوليو, 2023 05:00 مساءً

ولد في قرية لفتا المهجرة غربي القدس عام1917
توفي عام 1991 ودُفن في مقبرة المجاهدين قرب باب الساهرة، بجانب قبر عارف العارف.
درس في مدارس لفتا والبقعة والمدرسة الرشيدية
تعلم الخط وهو على مقاعد الدراسة في الرشيدية على يد الخطاط الشهير عبد القادر الشهابي
درّس في مدرسة قريته لفتا حتى عام 1938 ثم انتقل للتدريس في المدرسة البكرية
نظرا لخبرته ومهارته أوكل إليه التدريس في 3 مدارس في آن واحد
هُجّر من قريته لفتا عام 1948 إلى شرقي القدس

بعد النكبة

-عُيّن مدرسا ثم مديرا في شرقي القدس حتى احتُلت

-رفض التدريس في المدارس التابعة للاحتلال وساهم في افتتاح القسم الأكاديمي في مدرسة دار الأيتام الصناعية

-ترأس القسم الأكاديمي في دار الأيتام حتى تقاعد عام 1983

صيام والخط العربيّ

-بدأ الخطاط محمد صيام مشواره الفني مع الخط مقلداً ومحاكياً لمصحف الحافظ عثمان وكتابات الخطاط شفيق التي تزين قبة الصخرة المشرفة

-تتلمذ على يد خطاطين بارعين مثل عبد القادر الشهابي والمصري سيد إبراهيم

-افتتح مكتباً للخط في مدينة القدس، زاول فيه أعمال الخط الفنية والتجارية، ثم أصبح خبيراً معتمداً لدى المحاكم النظامية والشرعية في مضاهاة الخطوط .

مؤلفاته

كراسات دُرست في المدارس:

عام 1952- “الكراس السهل”
عام 1970- كراسة "حدائق الخط العربي"

عام 1990- كتاب "رياض الخط العربي - كتاب "في مضاهاة الخطوط"

بصمات دائمة

- كتب في حياته الكثير من الكتابات التذكارية على الأضرحة والمقامات والمساجد منها: النصب التذكاري للشاعر عبد الرحيم محمود في الناصرة، ومسجد الخلفاء الراشدين في مدينة البيرة.

- أشرف على إصلاح كتابات المسجد الأقصى بعد إحراقه، بالإضافة إلى كتابة مئات اللوحات الفنية الرائعة بأنواع الخطوط العربية المختلفة.

جوائز حازها