وفق رصد شبكة "القدس البوصلة" فإن الاعتقال الإداري في القدس وضواحيها بلغ ذروته في شهر أكتوبر/تشرين أول الجاري، ليكون بذلك الرقم الأعلى منذ بداية معركة طوفان الأقصى.

وطال الاعتقال الإداري -ما بين تجديد وأوامر جديدة- 52 مقدسيا معظمهم من قرى شمال غربي القدس.

**الاعتقال الإداري*: هو حبس شخص دون محاكمة بدعوى اعتزامه مخالفة القانون مستقبلاً ولم ينفّذ بعد أيّة مخالفة. هذا الاعتقال مدّته غير محدّدة ويستند إلى أدلّة سرّية، ويمكن تجديده مرات غير محدودة.