عدا عن عرقلة الترميم، ونشر أجهزة التنصت والمراقبة، والإغلاق المفاجئ لأبواب السور، وهشاشة البنية التحتية، وجيران السوء من المستوطنين، وغيرها من المتاعب والصعاب، يشكو سكان البلدة القديمة الفلسطينيون من صعوبة نقل الأثاث والأغراض الثقيلة إلى منازلهم.

تفاقم ذلك بعد منع الاحتلال، قبل نحو شهر، دخول بعض المركبات ذات العجلتين التي كانت تُستخدم في نقل الأغراض الثقيلة، خاصة داخل الأزقة الضيقة، وتعذّر دخول المركبات ذات الأربعة عجلات إلا في حالات استثنائية، ما يضطر السكان إلى حمل الأغراض بأنفسهم والمشي مسافات طويلة.

https://t.me/alqudsalbwsalah/40780