لتعرف أكثر

درج الاحتلال على تنفيذ حملات إبعاد واسعة بحق الفلسطينيين استباقا لأي حدث داخل القدس

طبيعة القرار: 
قرار مكتوب ينص على الإبعاد عن المسجد الأقصى أو القدس، تسلمه مخابرات وشرطة الاحتلال للفلسطيني بعد استدعائه للتحقيق أو اعتقاله في مركز شرطة القشلة قرب باب الخليل بالقدس المحتلة، أو غيرها من المراكز

المستهدفون: 
-رجال ونساء من كافة الأعمار
-سكان القدس والداخل الفلسطيني
-حراس المسجد الأقصى
-من عرفوا بنشاطهم السياسي في القدس أو رباطهم المستمر داخل المسجد الأقصى
-من لهم سجل حافل من الإبعاد أو الاعتقال سابقا
-أي شخص ترى مخابرات الاحتلال أنه مؤثر أو يمكن أن يشارك في الأحداث المحتدمة

توقيت الحملات
قبيل:
-الأعياد اليهودية البارزة
-دعوات اقتحام المسجد الأقصى
-مناسبة وطنية فلسطينية (ذكرى انطلاقة أو ذكرى نصر ما)
-شهر رمضان المبارك

أهداف الحملات
-خطوة استباقية لوأد أي نفير أو مواجهة مباشرة
-إفراغ المسجد الأقصى و القدس 
-ضمان إقصاء المؤثرين ميدانيا و إعلاميا
-تثبيط العزائم وتقييد ردات الفعل

قبيل رمضان 

في الأسبوع الأخير من شهر شعبان الموافق لآذار /مارس الحالي 1443/2022، وقبيل بداية شهر رمضان المبارك
شن الاحتلال حملة إبعاد غير مسبوقة في صفوف عشرات الفلسطينيين وكان النصيب الأكبر منها للمقدسيين

-تنص القرارات في مجملها على إبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع، يمدد لاحقا. ويحدث التمديد لأشهر في معظم الحالات

*لا توجد إحصائية نهائية دقيقة حول مجمل قرارات الإبعاد

لماذا الأقصى؟
-سيشهد الأسبوع الثالث من رمضان المقبل تقاطعا هجريا عبريا، حيث سيتزامن وعيد الفصح العبري(البيسح)، وسط إعلان من جماعات الهيكل نيتها اقتحام المسجد الأقصى. وتوقعات بتكرار سيناريو رمضان الماضي واقتحام 28، أو تفاقم الوضع بصورة أكبر في ظل الظروف السياسية على الأرض المحتلة