بعد احتجاز جثمان الفتى المقدسي محمد أبولبدة (17 عاما) من بلدة بيت حنينا، إثر إعدامه بحجة تنفيذه عملية طعن، عند باب السلسلة-أحد أبواب المسجد الأقصى-، في 16 مايو/أيار الجاري، يرتفع عدد المقدسيين المحتجزة جثامينهم منذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول 2023 إلى 21، ومنذ عام 2001 إلى 47.

*يشمل التوثيق الفلسطينيين الذين يمتلكون الهوية المقدسية أو يسكنون ضمن حدود محافظة القدس الشريف. 

فهل تعلم أن الاحتلال ما زال يحتجز منذ عام 2021 جثامين 11 طفلا مقدسيا قاصرا (أقل من 18 عاما)، كان أحدثهم الفتى المقدسي محمد أبولبدة (17 عاما) الذي أُعدم أمام باب السلسلة -أحد أبواب المسجد الأقصى-، الجمعة الماضية، بحجة تنفيذه عملية طعن.

وأصغر الجثامين المحتجزة تعود للطفلين وديع عليان، وخالد زعانين، وكلاهما يبلغان من العمر 14 عاما، بينما بلغ متوسط عمر المحتجزة جثامينهم 17 عاما.

📑توثيق: شبكة "القدس البوصلة"