طوال شهري أيلول وتشرين أول اتخذت بلدية الاحتلال في القدس من سور المدينة الأثري، وخصوصا مقطعه الغربي قرب باب الخليل، شاشة عرض لتمرير فعالياتها ورسائلها.

وعدا عن إضاءة السور بعلميّ الاحتلال والولايات المتحدة، عرضت البلدية بالتعاون مع ما تسمى مؤسسة "تراث الحائط الغربي" صلوات (سليخوت) المُقامة في حائط البراق المحتل، لتُتيح لأعداد المستوطنين الكبيرة رؤيتها والمشاركة فيها.