-ولد في القدس عام 1917, ودُفن فيها عام 1998
-درس حتى الثانوية العامة في مدارس القدس (أبرزها الرشيدية)
-درس الكيمياء في الكلية العربية عام 1935
-درس الحقوق في جامعة بغداد عام 1946
-عمل مُدرسا في مدرسة الرشيدية بعد تخرجه
-حصل على الشهادة العليا لمعلمي المدارس الثانوية 1941
-كان عضوا في المؤتمر التأسيسي الأول لحزب البعث في لبنان


علم ومقاومة

انضم خلال دراسته وتدريسه لثورتين ضد:
- الاحتلال البريطاني 1936
-الاحتلال الإسرائيلي1946

▫️اعتُقل عدة مرات خلالهما
▫️هُدم بيته في مدينة الخليل عام 1936


بين فلسطين والأردن
-معلماً، ومدير مدرسة، ومدير تربية، ورئيس قسم في وزارة التربية والتعليم

-تنقل بين فلسطين والأردن وعمِل في الخليل، والقدس، وعمان، والكرك ومعان

-شارك في تأسيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس عام 1967
 
-ترأس مديرية التربية والتعليم في القدس حتى وفاته


حارس المنهاج

تصدى بقوة لتهويد المدارس والمناهج في القدس، وخاصة قراري 107 و 564*

من خلال:
-الإضراب الشامل في مكاتب التربية والتعليم في القدس والضفة الغربية

-التنبه لثغرة في قانون (توحيد القدس) تجيز استمرار المؤسسات العاملة في المدينة قبل 5 حزيران 1967

-تشكيل وترؤس لجنة أزمة تُدعى "لجنة المعلمين السرية"، التي تكونت من مربين مقدسيين بارزين مثل طاهر النمري، علية نسيبة.


*قرار 107: حظر 55 كتابا من المنهاج الأردني

*قرار 564: إجراءات للسيطرة على مدارس القدس والتحكم بمعلميها

 

خطوات عملية

-استئجار مدارس صغيرة ومهملة واستخدام تراخيصها

-ثم تشكيل مدارس خاصة "بديلة": الفتاة اللاجئة, النظامية, النهضة, الروضة والأيتام الإسلامية

-ثم إعادة توزيع المعلمين عليها، وتخفيض أقساط المدارس


النتيجة:
إنشاء نواة مديرية تربية القدس ب45 مدرسة تدار مباشرة من قِبل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية


إسهامات نوعية

▫️ألّف الكتب العلمية، والكراسات، والأطالس في شتى التخصصات

▫️ساهم في تأسيس العديد من المؤسسات وتطويرها وحمايتها، أبرزها:

  • -جامعة القدس
  • -كليات؛ الأمة، الدعوة، العلوم والتكنولوجيا 
  • -معهد بوليتكنيك فلسطين
  •  -مستشفى المقاصد
  • -مدارس للبنين والبنات
  • -مجلس أمناء دائرة الأوقاف الإسلامية
  • -المعهد العربي
  •  -دار الولادة
  • -جمعية المكفوفين العرب



رحل وبقي الأثر

سميت باسمه العديد من مدارس الأوقاف الإسلامية التابعة لمديرية تربية القدس تكريما له وتخليدا لذكراه وحسن صنيعه