القصة بإيجاز
هبّة باب الأسباط .. 5أعوام على تحدي المستحيل
ماذا حدث؟ تموز/ يوليو/2017
في الرابع عشر من شهر تموز يوليو 2017 قتل ثلاثةُ شبان -من مدينة أم الفحم في الداخل الفلسطيني ويحملون اسم محمد جبارين- اثنين من شرطة الاحتلال عند باب حطة، ليُطاردوا ويُقتلوا جميعا داخل باحات المسجد الأقصى
بعدها مباشرة:
أغلق الاحتلال المسجد الأقصى بالكامل أمام المصلين ومنع رفع الأذان (حيث استمر المنع 3 أيام لأول مرة منذ إحراق المسجد عام 1969)
ردا على إغلاقه:
آلاف الفلسطينيين يعتصمون على أبواب المسجد الأقصى رفضا لإغلاقه.
17/7
الاحتلال يفتح أبواب المسجد لكن بعد نصب كاميرات مراقبة واشتراط المرور عبر بوابات إلكترونية للتفتيش
⬅️الفلسطينيون يرفضون المرور عبر البوابات،ويواصلون اعتصامهم حتى إزالتها
27/7
الاحتلال يضطر لإزالة البوابات الإلكترونية وفتح باب حطة الذي أبقاه مغلقا دونا عن بقية الأبواب، والمصلون يدخلون منتصرين في مشهد مهيب إلى الأقصى
أبرز الملامح
◀️تركز الاعتصام قرب باب الأسباط
◀️اكتسب الاعتصام الصبغة الشعبية بعيدا عن المرجعيات الدينية أو السياسية
◀️جمع الاعتصام أطيافا مختلفة من الشعب الفلسطيني
◀️نشطت المبادرات وسجلت أبهى قصص الصمود والتكافل