-أنشأ صانع مجوهرات إسرائيلي يدعى "آفي تافيسال" متجرا خاصا لصناعة مجوهرات مكونة من حجارة المسجد الأقصى

-سمي المتجر باسم "موريا" كناية عن الاسم التوراتي للتلة التي يقع عليها المسجد الأقصى

-يتخذ المتجر من البلدة القديمة في القدس مقرا رئيسا له، ويبيع منتجاته للصهاينة حول العالم

مكونات المتجر:
أقراط، خواتم، قلائد وأساور

-مكونة بشكل رئيس من حجارة وآثار المسجد الأقصى، مع الذهب أو الفضة أو الياقوت أو الألماس

-تتراوح أسعار المجوهرات بين 200 و8600 دولار أمريكي

-تتخذ المجوهرات صبغة توراتية وصهيونية، حيث يحتوي بعضها على جمل مثل "شُلّت يميني إن نسيتك يا أورشليم"

-كما وتتخذ أشكال رموز صهيونية دينية مثل نجمة داود وشجرة الحياة

-بالإضافة إلى مكون حجارة المسجد الأقصى، شُكلت المجوهرات من حجارة القدس وحائط البراق المحتل

يُغري المتجر زبائنه الصهاينة بشراء المجوهرات عبر جمل ترويجية دينية مثل:

  • "أقراط الإيمان"
  • "مجموعات فريدة من جبل الهيكل"
  • "حجر من جبل الهيكل على أذنك"
  • "قطعة من القدس على يدك"
  • "خذ القدس في كل مكان تذهب إليه"

مصدر الحجارة؟

  • سرقة خفية خلال اقتحام المسجد الأقصى
  • سرقة أكوام الأتربة التي نتجت عن ترميم المسجد الأقصى أواخر تسعينيات القرن الماضي

مشروع الغربلة:
يزعم الاحتلال أنه وخلال ترميم الفلسطينيين المسجد الأقصى (المصلى المرواني والأقصى القديم) عام 1999, ألقت 400 شاحنة حمولتها من الأتربة ومخلفات الترميم في وادي قدرون شرق الأقصى، لتؤسس بعدها "هيئة الحدائق الوطنية الإسرائيلية" مركز غربلة يديره متطوعون صهاينة من أنحاء العالم.

-استغل صانع المجوهرات "آفي تافيسال" مركز الغربلة لجني ربح مادي واستغلال شجع الصهاينة للسيطرة على الأقصى، وبدأ بسرقة الحجارة والآثار وبيعها على هيئة مجوهرات