يوم حزين قاتم لم يمرّ على المسجد الأقصى مثله منذ أعوام، حيث اقتحمه يوم أمس الخميس أكثر من 1679 مستوطنا ليحتفلوا بثالث أيام عيد الفصح اليهودي، في ظل تغييب كامل لأي نوع من أنواع الرباط أو التصدي للاقتحام.

يُفسر مراقبون ارتفاع عدد المقتحمين اليوم الخميس، لأنه يومٌ أقل قداسة مقارنة ببدايته، حيث يسعى المقتحمون لأداء صلوات وطقوس أعياد الحج التوراتي في هذا اليوم والأيام التي تُلقب بالوسيطة، حيث يكملون طريقهم إلى حائط البراق لأداء صلاة بركات الكهنة.

كلمات مفتاحية

#عيد الفصح