بعد حوالي ثلاثين سنة من بنائها، بلدية الاحتلال تجبر عائلة قراعين على هدم ثلاثة محلات تجارية للعائلة في بلدة سلوان جنوبي الأقصى المبارك.

وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قد أعلن بداية العام عن سياسة جديدة لزيادة هدم منازل الفلسطينيين في شرقي القدس. فيما أكدت مؤسسات حقوقية مختصة أن معدل الهدم في المنطقة ذاتها قد ارتفع بنسبة 50% مقارنة بالرقم القياسي السنوي لعمليات الهدم.