من المجتمع المقدسي
"خلف السور" ليست مجرد قصة!
أطلقت* الشابة المقدسية مريم عبد الكريم أبواسنينة سلسلة قصصية للأطفال عن المسجد الأقصى، افتتحتها بقصة
"خلف السور"
*24/12/2022
- القصة من تأليف مريم أبواسنينة، ورسم علا يوسف، وتقديم الدكتور رأفت المصري
- تدور أحداث القصة داخل المسجد الأقصى، ويتخللها إجابات لأسئلة الأطفال من خلال أسلوب شيق يعتمد زرع قيم الرباط لدى الطفل
- في جزء من القصة محاكاة لقصة حقيقية، كان شعار الكاتبة فيها أن لا يألف الطفل مشهد الاحتلال في يومه كأي مشهد عادي و يمر عليه مرور الكرام
تقول الكاتبة:
"خلف السور ليست مجرد قصة أطفال عادية، تركت للأطفال أن يطلقوا عنان خيالهم بربط العنوان بالأحداث، وللمربين بتعزيز القيم الدينية و توضيح بعض المفاهيم الغائبة عن تنشئة أطفالنا؛ لننعم بمستقبل حافل بالقدوات التي يحتذى بها"
من هي مريم؟
ولدت وعاشت في بلدة سلوان بالقدس المحتلة، وهي أم لطفلين، وحاصلة على شهادة البكالوريوس في التربية الإسلامية، وشهادة علاج بالقصة، وهي أيضا رسّامة، ومُفعّلة قصص في مكتبة المسجد الاقصى المبارك ومدارس القدس.