"أسوأ سنة في حياتي، شفت ذكريات 20 سنة انهدمت في لحظات"..

هذا قالته المقدسية أم فراس الرجبي الذي هدم الاحتلال منزلها في مايو/أيار الماضي مشردا 35 فردا من عائلتها. رفضت الرجبي مغادرة أرضها، وتعيش حتى اليوم مع أبنائها وأحفادها في مساحة ضيقة باردة، لكنها أيضا تسلمت قرارا بهدمها منتصف الشهر الجاري!