رموز مقدسية

جميل عبد الرحيم حمامي "أبوحمزة"
1952-2023

-تزوج عام 1979 وهو أب لـ3 ذكور، و5 إناث، وجدٌّ لأكثر من 22 حفيدا

-تنحدر أصول عائلته من مدينة نابلس شمال فلسطين

-ولد في مدينة معان بالأردن في 15 نوفمبر عام 1952

-انتقلت عائلته للسكن في القدس عام 1953

-درس في مدارس القدس، وتخرج من ثانوية الأقصى الشرعية

-درس تخصص الشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر بمصر

-عمل بعد تخرجه إماما وخطيبا في مسجد ببلدة بيرزيت 

-عمل واعظا متجولا في مدينة رام الله

-عمل مدرسا في ثانوية الأقصى الشرعية

-درس الماجستير في جامعة القدس عام 1997

مناصب مرموقة

عمل:
-مديرا لدار الحديث في المسجد الأقصى لمدة 5 سنوات
-مديرا للمسجد الأقصى منذ عام 1982 ولمدة 3 سنوات(أول مدير للمسجد منذ احتلاله)
-مديرا لمديرية أوقاف مدينة بيت لحم عام 1987
-مديرا للأملاك الوقفية في الضفة الغربية
-مساعدا لمدير كلية الدراسات الإسلامية في القدس
-باحثا ومحاضرا في جامعة القدس ببلدة أبوديس
-مساعدا لمدير المعهد الشرعي في جامعة القدس
- أمينا لسر الهيئة الإسلامية العليا في القدس
-مؤسسا ومديرا تنفيذيا لجمعية لجنة العلوم والثقافة الإسلامية ومدارس الإيمان
-كان من مؤسسي الحركة الإسلامية في القدس

صانع أجيال

كان الشيخ حمامي حجر أساس في جمعية لجنة العلوم والثقافة الإسلامية التي تأسست عام 1984، وانبثقت منها مدارس الإيمان الإسلامية الخاصة في القدس

وظل مديرها التنفيذي حتى رحيله، وسجل مواقف مشرفة في رفض المنهاج الإسرائيلي، وحماية المناهج داخل مدارس الإيمان من الأسرلة

تميّز بنشاطاته الدورية في القدس، منها إقامة مهرجانات سنوية لإحياء الحديث الشريف، وإقامة معارض كتب سنوية

من أبرز مؤلفاته:
-الوجيه في علم مصطلح الحديث
-الحركة الإسلامية بعد أوسلو
-أعيان الشريعة في فلسطين
-رسالة الماجستير "أسلحة الدمار الشامل وموقف الإسلام منها"
-رسالة الدكتوراة "زيارة المسجد الأقصى في ظل الاحتلال على ضوء مقاصد الشريعة الإسلامية"

ملاحقة الاحتلال

لم يسلم الشيخ حمامي من تضييقات الاحتلال فاعتقل عدة مرات، وقضى ما مجموعه 4 سنوات في الأسر

كما تعرض مرارا لـ: 

• الاستدعاء والتحقيق
• المنع من السفر
• المنع من دخول الضفة الغربية

-عانى الشيخ جميل حمامي من مرض السرطان في سنواته الأخيرة، واشتد به المرض حتى توفي في القدس ظهر 10 سبتمبر/ أيلول عام 2023

-شيّع جثمانه من المسجد الأقصى ودفن في مقبرة باب الرحمة